موقع الرفكة/ بقلم المدير الناشر لموقع الرفكة الحسن/ ودادي صيك

تقارير

المتتبع للشأن الوطني اليوم يدرك، دون عناء أننا في ظل نظام يختلف تماما عن ماسبقه من الأنظمة نظام يحترم نفسه وإلتزاماته ، ويضع المواطن الموريتاني على قمة هرم الأولويات لديها تنفيذا لبرنامج انتخابي واضح المعالم جاء به فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني تحت عنوان تعهداتي قدم فيه رؤية شاملة لكل الأزمات والمشاكل التي يعيشها البلد بشكل عام والمواطن بصفة خاصة
ولا أدل على ذالك من التداخلات الجوهرية التي نفذت بتعليمات من فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني والتي لامست أحتياجات المواطن الضعيف الذي ظل ردحا من الزمن في خانة المجهول
ومن أمثلة ذالك على سبيل المثال لا الحصر التوزيعات النقدية والتي استفادت منها ألاف الأسر الضعيفة في الأرياف والبوادي البعيدة في عمق جغرافيا هذا  الوطن الشاسعة والتأمين الصحي الذي  استفاد منه الكثيرون من البسطاء الذين كان بنسبة لهم مجرد التفكيرفي هذه الأمور نوع من الجنون بالنسبة لهم واليوم مع الرئيس محمد ولد الغزواني تحول المستحيل إلى واقع ملموس.
لم تتوقف قارة الإنجازات عند هذا الحد بل شملت كل المجالات بمافي ذالك التعليم حيث أرسى دعائم المدرسة الجمهورية التي تعتبرحلا حقيقيا لمشكلة التعليم وصمام أمام في مواجهة دعوات الفتنة والعنصرية.

وفي جانب العدل والإنصاف وتلبية صرخت المستغيث من بطش الظالمين كانت تدخلات السيد الرئيس محمد ولد الغزواني حاسمة ولبت النداء بسرعة ولعل حادث العامل الذي تم فصله مؤخرا من عمله خير دليل على ذالك حيث أعطى سيادته تعليماته السامية بضرورة رفع الظلم عنه وإنصافه وتم ذالك بسرعة
وفي الجانب السياسي تم فتح صفحة جديدة مع الجميع وتم الاتفاق على خارطة طريق شكلت حدثا وطنيا بارزا برهن على قدرة الرئيس محمد ولد الغزواني على جمع الأطراف السياسية حول كلمة سواء لمصلحة هذا الوطن.
على ذالك حيث أعطى سيادته تعليماته السامية بضرورة رفع الظلم عنه وإن صافه وتم ذالك بسرعة
وفي الجانب السياسي تم فتح صفحة جديدة مع الجميع وتم الاتفاق على خارطة طريق شكلت حدثا وطنيا بارزا برهن على قدرة الرئيس محمد ولد الغزواني على جمع الأطراف السياسية حول كلمة سواء لمصلحت هذا الوطن.
وخلاصة القول أننا اليوم تجاوزنا عقدة المظلومية والدونية وبتنا كبسطاء ندرك أن لنارئيس يهتم بأدق التفاصيل في حياتنا ويضع رؤيته الإصلاحيات على أساس هدف واحدهو إسعادنا ورفاهيتنا.

المدير الناشر : لموقع الرفكة وجريدة إقرأ

الحسن ودادي / صيك